ويسـير بنآ هذآ الطـريق إلى مآقدرهـ الله تعآلى لنآ من أمور نجهلهآ ولا نعلم مآ تـُـخفيه ؛؛
ويبقـى دور المؤمن في تقبل قدرهـ والايمآن بـه (خيرهـ وشـرهـ) ؛
إن خير حمـد الله عليـه وأن شر صبـر وأحتسـب .. والحمـد لله على كـل حآل فأمر المؤمن كـله خير ؛؛ قلـوب صآبهآ مآ أصآبهآ من لوعـة الحرمآن وهـم الزمآن وحـرقـة الأحزآن ورحـيل أو فقدآن ؛؛
كيفمآ حآول القلـب دفنهآ تأبى الا تضـع وسمهآ على وجـه ذلكـ الانسآن ؛
أشيآء نجدهآ بيـن الضلـوع وقل من نجى قلبـه منهآ ولا أبآلـغ أن قلت أنـه محآل قلب لا هـم يصآحبـه .
ليـس هذآ محـور الحـديـث ولا المهـم بل الأهـم كيف لنآ أن نتخـلص من كـل هذآ !
وكيـف لنآ أن نجعـل المآضي شيء من النسيآن ويبقى مآضي ونمـضي للإمآم !
لم أجـد أفضـل من الطمـوح بعـد التوكـل على الله والاستعآنـة بـه